المقصود بالخور هنا خور البرقيق او خور ارقو وهو خور ابته الذى يفصل البلد فى فصل الصيف الى شرق وغرب جغرافيا اما على مستوى التركيبه السكانيه فالكل من ابته .
المهم ان هذا الخور الذى كان موسميا وفى فصل الصيف كان ياتى الى اهل البلد بالخير الوفير والنعم المحموده ويتم متابعة وصوله من بدايته فى تخوم السير ويتم التبليغ من قريه الى اخرى الى المصب ما بين ارقو والبرقيق حيث يقوم البعض الذين لم يسعفهم الوقت فى نقل سواقيهم الى اعلى نقطه ممكنه على (القيف )وذلك بتضافر وتعاون الجميع ومن خيرات الخور يتم زراعة معظم محاصيل الصيف من الذره واللوبيا والخضروات والبطيخ على تلال الرمال واخرى .وتتم زراعة مساحات كبيره لوفرة المياه وكذلك سهولة رفعها بواسطة السواقى التى تعمل ليل نهار دونما توقف .
يبدا فصل الشتاء ويبدأ الخور فى الانحسار والتلاشى ويترك وراءه بعض البرك التى تتكون فى المناطق المنخفضه بفعل الطبيعه ومنها ماتم توسعته بالحفر وتحديد الاطراف لجمع اكبر قدر من الماء يكفى معظم السواقى الواقعه على الضفتين لزراعة موسم الشتاء من القمح والفول والشمار والحلبه والبصل والطماطم واخرى ولم تكن تلك البرك حكرا على احد بل كان الكل شركاء فيه دونما تمييز فكانت تشق الجداول الصغيره من البرك الى حيث السواقى القريبه ويتم ملئ حوض الساقيه (الكوديق ) وتسمى (المتره )عندما تكون بعيده عن الخور وياتيها الماء بفعل العيون التى يتم حفرها وتجديدها فى كل موسم
( وبهذا كان يتم تطبيق مبدأ الناس شركاء فى الماء )ومن اشهر تلك البرك (بركة الخضراب وبركة وادى سايره وبركة السراجاب وبركة وادى ابوشنب )وتعم الخيرات بوصول الخور وفيضانه وتنتشر البركات بما يتركه الخور من مياه فى تلك البرك .
المهم ان هذا الخور الذى كان موسميا وفى فصل الصيف كان ياتى الى اهل البلد بالخير الوفير والنعم المحموده ويتم متابعة وصوله من بدايته فى تخوم السير ويتم التبليغ من قريه الى اخرى الى المصب ما بين ارقو والبرقيق حيث يقوم البعض الذين لم يسعفهم الوقت فى نقل سواقيهم الى اعلى نقطه ممكنه على (القيف )وذلك بتضافر وتعاون الجميع ومن خيرات الخور يتم زراعة معظم محاصيل الصيف من الذره واللوبيا والخضروات والبطيخ على تلال الرمال واخرى .وتتم زراعة مساحات كبيره لوفرة المياه وكذلك سهولة رفعها بواسطة السواقى التى تعمل ليل نهار دونما توقف .
يبدا فصل الشتاء ويبدأ الخور فى الانحسار والتلاشى ويترك وراءه بعض البرك التى تتكون فى المناطق المنخفضه بفعل الطبيعه ومنها ماتم توسعته بالحفر وتحديد الاطراف لجمع اكبر قدر من الماء يكفى معظم السواقى الواقعه على الضفتين لزراعة موسم الشتاء من القمح والفول والشمار والحلبه والبصل والطماطم واخرى ولم تكن تلك البرك حكرا على احد بل كان الكل شركاء فيه دونما تمييز فكانت تشق الجداول الصغيره من البرك الى حيث السواقى القريبه ويتم ملئ حوض الساقيه (الكوديق ) وتسمى (المتره )عندما تكون بعيده عن الخور وياتيها الماء بفعل العيون التى يتم حفرها وتجديدها فى كل موسم
( وبهذا كان يتم تطبيق مبدأ الناس شركاء فى الماء )ومن اشهر تلك البرك (بركة الخضراب وبركة وادى سايره وبركة السراجاب وبركة وادى ابوشنب )وتعم الخيرات بوصول الخور وفيضانه وتنتشر البركات بما يتركه الخور من مياه فى تلك البرك .