محتويات الثوم :
-
يحتوي الثوم على الماء (59%)، الكربوهيدرات (سكريات ونشا)،كما يحتوي على أحماض
عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك. كالوري.
*
ويحتوي الثوم على 49% بروتين و 25% زيوت طيارة كبريتية، ونسب من الأملاح
والهرمونات المقوية جنسياً، والمضادات الحيوية، والمدرات للبول والصفراء والطمث،
وأنزيمات فحمية، ومذيبات للدهون، ومواد قاتلة للديدان، وكلما استمرت التحاليل والبحوث
كلما ظهرت للثوم فوائد كبيرة وعجائب كثيرة.
الفوائد والاستعمالات:
- في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات
تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم. كما تستعمللتوسيع المجاري الدموية،
لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
- وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن،
التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.
* لقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
- يحمي الجسم من السرطان، خاصة سرطان المعدة والأمعاء. وقد اكتشف في الثوم أكثر
من ثلاثين مادة مضادة للسرطان، تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء
التورم الخبيث.
- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة
في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.
-
يخفض مستوى الكولسترول في الدم. إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على
إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم
تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو
كان الطعام غنياً بالدهنيات.
-
يساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة
الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال.. لأنه يخفف
تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط
والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.
-
يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل، وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.
-
يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء
على سبعين نوعاً من البكتيريا.
-
مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي. يساعد في عملية الهضم،
كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي، ( إن تناول حص
من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي ).يطرد الغازات.. يخفف الإسهال.
-
يعتبر مدراً للبول وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.
* ملحوظة:
يمكن التخلص من أى رائحة غير محببة للفم من تناول الثوم بمضغ بعض فروع من النعناع أو البقدونس.
* فوائد الثوم:
- الثوم هو مضاد حيوى طبيعى، مضاد للفطريات، ويحفز الجهاز المناعى.
- يستخدم الثوم على نطاق واسع لتجنب الإصابة بنزلات البرد.
- استخدام الثوم على المدى الطويل يساعد على منع الإصابة بأمراض القلب وذلك من خلال تقليل نسبة الكوليسترول
وتقليل لزوجة الدم.
- ينظم معدلات سكر الدم بل ويمنع الإصابة بالأورام، وهناك أدلة قوية بأن الثوم لا يمنع الإصابة بالأورام السرطانية
فقط بل يبطأ من نمو الأورام.
* كيف يفقد الثوم من قيمه الغذائية؟
عند استخدام الثوم فى أغراض الطهى وإضافته للأطباق لإكسابها المذاق اللذيذ والمعروف للثوم، فلا بد وأن يمر
بمرحلة التقشير والفرى أو التقطيع مما يجعله يفقد الكثير من القيم الغذائية. مكونات الثوم متطايرة، فالثوم الخام
يحتوى على خصائص وخواص أكثر من الثوم المطهى فبمجرد تقطيع الثوم لشرائح أو فريه أو التعامل معه بأى
طريقة أخرى من طرق التقطيع فإنه يطلق إنزيمات قوية والتى تجتمع لعمل مضادات الأكسدة والتى تزيد من فوائده
الصحية. وهناك دراسة أظهرت أن مركبات الكبريت الموجودة فى الثوم تحتاج إلى عشر دقائق للتطاير بمجرد تقطيع
الثوم او فريه.
- مكملات الثوم:
من الأفضل تناول الثوم فى صورته الطازجة أو الخام، أما إذا كنت من الأشخاص التى تعانى من حساسية معينة زائدة
من العشب مثل المعاناة من الغازات وحرقان فم المعدة (الحموضة) أو حتى ظهور الطفح فيمكنك اللجوء إلى صورته
التكميلية أو ما نسميه بالمكملات بدلاً من الثوم فى صورته الطازجة فيوجد هناك زيت الثوم الذى لا يوجد له أية رائحة
أو كبسولات الثوم.
- تحذيرات من الثوم:
- الكميات الكبيرة من الثوم تسبب حرقان فم المعدة وخاصة أثناء فترة الحمل.
- الثوم الطازج قد يسبب اهتياج وقرحات عند ملامسته المباشرة لجلد الأغشية المخاطية.
* كيف تعد خبز الثوم الشهير:
طريقة عمل خبز الثوم
1 رغيف خبز فرنساوى
85 جرام زبد
فصان ثوم
* الطريقة:
- يقشر الثوم ثم يفرى جيداً.
- يخلط الزبد مع الثوم.
- يقطع رغيف الخبز إلى الشكل الذى ترغب فيه على صورة شرائح.
- تدهن الشرائح بخليط الزبد والثوم ثم توضع فوق بعضها (وكان الرغيف مكتمل).
- يلف الرغيف بورق الألومنيوم، يخبز فى فرن عالى الحرارة لمدة 15 دقيقة.
- يقدم الخبز مع السلطة وهو ساخناً.
طريقة الإستهلاك:
-
يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن. عندما يسحق الثوم (أو يمضغ)
يتحرر من الأنزيم المعروف بـ الأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت،
لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
-
يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة.
ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.
-
وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.
-
ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات، علماً بأنه
يمكن التخلص من رائحته بواسطة أوراق النعناع أو بواسطة حبوب القهوة والهال.
-
ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها.
الأمراض التي يعالجها الثوم
ترياق السموم:
تهرس خمسة فصوص ثوم، وتخلط بفنجان عسل مذاب في مغلي الحبة السوداء ويشرب ذلك
فوراً ويكرر صباحاً ومساء، بعد ذلك يتم الشفاء بإذن الله تعالى.
ويدهن بزيت الثوم مكان الألم إن كان من سم ثعبان، أو للمعدة من الخارج إن كان سماً مشروباً.
مطهر للمعدة:
يبلع على الريق فص ثوم مقطع، ويشرب بعده كوب من الشمر المحلى بعسل النحل، ويكرر يومياً
لمدة أسبوع.
مذيب للكسترول ومانع من الجلطة:
أثناء تناولك لطعام الغداء يومياً ضع في السلطة قدر فصين مهروسين وتناولهما مع السلطة يومياً..
ويا حبذا لو داومت على ذلك وكأنها من خضراوات السلطة اليومية مع بقية الطعام.
والثوم علاج فعال لضغط الدم..
ولكن بعد انضباطه يتوقف عنه لكيلا يخفض الضغط، والذي لديه انخفاض في الضغط لا يستعمل الثوم
بقدر الإمكان.
مدر للبول ومطهر للمجاري البولية:
يغلى الشعير غلياً جيداً وبعد أن يبرد يخلط فيه 3 فصوص ثوم مهروسة، ويشرب ذلك على الريق يومياً
مع الإكثار بعد ذلك من شرب عصير الليمون والسوائل، واحذر السوائل الغازية.
يقضي على الأميبا والدوسنتاريا:
تؤخذ حبة بعد تقطيعها يومياً عقب كل وجبة لمدة أسبوع، فإنه يقضي على الأميبا، ويا حبذا لو شرب
المريض ملعقة زيت زيتون بعد ذلك.
لسوء الهضم والغازات والمغص:
يشرب عصير كمثرى مخلوط فيه ثلاثة فصوص من الثوم قبل النوم يومياً، أو في وقت المغص مع
دهان البطن بزيت الثوم المخلوط بزيت الزيتون.
لعلاج التيفود:
تقطع خمسة فصوص من الثوم وخلط في لبن ساخن محلى بعسل النحل ويشرب قبل النوم مع دهان
العمود الفقري للمريض والأطراف بزيت الثوم الممزوج في زيت الزيتون، وفي الصباح يستنشق
بخار الثوم لمدة خمس دقائق.
للقروح المتعفنة:
يدق الثوم حتى يصبح كالمرهم ويضمد به على الجرح حتى وإن كان هذا مؤلماً.. ولكن ذلك يمنع
بفضل الله الغرغرينا التي قد تؤدي إلى بتر العضو والعياذ بالله تعالى.
كذلك يمكن تطهير الجروح بمزج الثوم المهروس في ماء دافئ وينظف بذلك الماء الجرح فيقتل
كل الميكروبات والجراثيم.
الدفتريا:
يمضغ فص ثوم كاللبان دون بلع لمدة ثلاث دقائق ثم يبلع، وذلك بعد كل وجبة يومياً.. ويستنشق
بعد ذلك بخار الثوم المغلي في ماء لمدة ثلاث أو خمس دقائق مع الحذر أن تتعرض للبرد.
للثعلبة:
تؤخذ عجينة الثوم ويعجن فيها (قدر ملعقة صغيرة) من البارود حتى يكون كالمرهم الأسود، ثم
تشرط الثعلبة بشفرة معقمة حتى يبدو الدم ثم يوضع المرهم ويضمد فوقه، لا تكرر هذه العملية
أكثر من خمسة أيام متوالية حتى تموت الثعلبة وينمو الشعر من جديد (مجرب).
أقوى علاج للروماتيزم:
يدق رأس الثوم بعد تقشيره ثم يعجن في عسل نحل مع ملعقة حلبة ناعمة حتى يصبح كالدهان
بعد خلطه معاً، ثم توضع لبخة على موضع الروماتيزم من المساء حتى الصباح.. مرة.. مرتان.
. ينتهي تماماً الروماتيزم بإذن الله تعالى.
للأعصاب:
يقطع فص ثوم ويبلع مع لبن ساخن عليه قطرات من العنبر على الريق يومياً، فإنه يقوى
الأعصاب ويهدئها تماماً.
للصمم:
تدق سبعة فصوص من الثوم ثم توضع في زيت الزيتون وتسخن على نار هادئة، وبعد أن تفتر
قليلاً يقطر في الأذن قبل النوم مع سدها بعد ذلك بقطعة قطن تنزع صباحاً، وتكرر هذه العملية
يوما بعد يوم، وليس كل يوم.
للقضاء على فيروس الأنفلونزا:
يشرب عصير البرتقال والليمون المضروب في سبعة فصوص ثوم، يشرب ذلك العصير على
الريق يومياً مع استنشاق بخار الثوم المغلي قبل النوم.. بعد مرة أو مرتين من ذلك العلاج العجيب.
. سوف تنتهي الأنفلونزا بإذن الله الشافي.
للزكام والرشح:
بلع فص ثوم بعد كل أكلة مع شرب عصير الثوم بالليمون مع استنشاق بخار الثوم فإنه عجيب
في علاج أمراض البرد عامة
للسرطان:
توجد في الثوم مادة (الألبين) وهي مضادة للسرطان، ولذا فإني أنصح كل مرضى السرطان
بالإكثار من أكل الثوم والجزر باستمرار، ولسوف يجد المريض نتيجة عجيبة وشفاء عاجلاً
برحمة الله وحوله وقوته إن شاء الله.
للسعال الديكي:
تقطع فصوص الثوم قدر حفنة يد، وتلقى في ماء مع قليل من الملح ليزداد البخار، ويستنشق
البخار على بعد.. وذلك يكون قبل النوم لتتم التدفئة حتى الصباح ويتكرر ذلك كل مساء لمدة أسبوع.
للسل الرئوي:
يؤخذ كل صباح ثلاثة فصوص من الثوم، وتهرس في قطعة خبز وتؤكل على الريق، وفي المساء
يستنشق بخار الثوم كوصفة السعال الديكي، ويستمر ذلك لمدة شهر.
للكوليرا:
للوقاية من الكوليرا عند انتشارها (أعاذنا الله تعالى منها والمسلمين) تؤخذ ملعقة معجون من
الثوم بعد خلطه بالعسل عند كل أكلة، فإنها أقوى وأنجع من الأمصال، وفي كل حالات الأوبئة
المعدية فإنه يفيد. لطرد الديدان:
تدق ثلاث حبات ثوم وتوضع في حليب وتشرب بدون سكر مساء قبل النوم، وفي الصباح تؤخذ
(شربة خروع) وتكرر من حين لآخر فإنها تقي المعدة من الطفيليات.
للجرب:
تؤخذ خمسة رؤوس ثوم، وتفرم، ثم تعجن في شحم الغنم أو البقر أو الجاموس، ويدهن به مكان
الجرب من المساء إلى الصباح إثر حمام ساخن مع الاستمرار تباعاً لمدة أسبوع، فإنه ينقي الجسم تماماً.
لتفتيت الحصوة:
يؤخذ عصير ليمون وزيت زيتون "وحفنة بقدونس (أوراق مقطعة)من كل واحد من الثلاثة قدر فنجان،
ومن الثوم نصف فنجان (مهروس) ويخلط ذلك معاً، وتؤخذ منه ملعقة قبل النوم يومياً، ويعقبها شرب
كمية من الماء.
للقشرة:
تدق ثلاثة رؤوس ثوم حتى تكون كالعجين، ثم تعجن في خل تفاح وتعبأ في قارورة زجاجية وتترك لمدة
أسبوع في الشمس ثم يدهن بعد ذلك الرأس مع التدليك لمدة أسبوع فسوف يقضي ذلك على القشرة
ويؤدي إلى نعومة الشعر أيضاً مع ملاحظة الدهن بزيت الزيتون بعد ذلك أي بعد الأسبوع.
لتقوية الذاكرة ومنشط عام:
تضرب ثلاثة فصوص من الثوم في الخلاط مع ثلاث حبات طماطم وقليل من الملح، ويشرب كعصير
مثلج في أي وقت فإنه مقو للنشاط العقلي والجسدي.
لتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان:
تفرم كمية من فصوص الثوم المقشورة ويدلك منها اللثة بالأصبع السبابة ثم يتمضمض بماء مغلي فيه
بقدونس لإصلاح رائحة الفم بعد ذلك مع استعمال اللبان أو النعناع.
لتقوية القدرة الجنسية:
يؤخذ الثوم ويهرس ثم يسوى في زيت زيتون على نار هادئة حتى يصفر ثم يعبأ في قارورة صغيرة، وعند
الحاجة يدهن به جذر الإحليل (العانة) بمساج دائري ولا يغسل إلا بعد ساعة، مع وجوب الالتزام بالآداب
الإسلامية المذكورة في باب الحبة السوداء لنفس الغرض.
للصداع:
يدهن بقليل من زيت الثوم مكان الصداع فإنه يزول وكأنه لم يكن، مع أخذ فص مقطع في قليل من الماء
يبلع لكي يقضي على أسباب الصداع إن كانت من المعدة، ثم تغسل الرأس فتزول رائحة الثوم مع آلام
الصداع بإذن الله تعالى.
للدوخة:
عجة البيض بالثوم وبزيت الزيتون تقضي على الدوخة تماماً، وتؤكل ثلاث مرات في ثلاثة أيام متتابعات
وهي كالعجة العادية تماماً، ولكن يكتفي عن البصل بالثوم مع قليل من الملح والبهارات.
مسكن لآلام الأسنان:
يوضع نصف فص ثوم على مكان الألم، ويصبر المريض عليه قليلاً فسرعان ما يضيع الألم تماماً
بإذن الله تعالى، فإن كان الألم في الفك كله فيوضع فص الثوم داخل صيوان الأذن جهة الفك الموجوع.
لبناء العضلات والقوة:
يؤخذ كل يوم على الريق كوب كبير من حليب النوق المذاب فيه فص أو فصين من الثوم المفروم،
ولمدة شهر على التوالي ويتوقف فترة شهر ثم يعود، وهكذا فإن ذلك يبني جسداً قوياً ولو كان صاحبه
مسناً قد بلغ من الكبر عتياً.
لتصلب الشرايين وضغط الدم:
يدق الثوم ويلقى في زيت زيتون مغطى في الشمس لمدة أربعين يوماً، ثم تؤخذ منه ملعقة على الريق
يومياً لمدة أربعين يوماً أخرى.
للوقاية من الطاعون والإيدز:
أعظم درع يرد الأمراض والأوبئة هو تقوى الله عز وجل أولاً وأخيراً وسبحان الله.. اتباعاً للأسباب
وللوقاية.. عليك بعصير الثوم وذلك بخلط ثلاثة فصوص في كوب من العسل يومياً مخلوطاً بالماء،
مع تقواك لله عز وجل ستكون دوماً في منعة وحصانة.
للعيون:
يمضغ ورق الثوم فقط ثم يوضع على العين صباحاً ومساء فإنه يشفي حتى الرمد بإذن الله تعالى
.. ولا شافي إلا الله..
-
يحتوي الثوم على الماء (59%)، الكربوهيدرات (سكريات ونشا)،كما يحتوي على أحماض
عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك. كالوري.
*
ويحتوي الثوم على 49% بروتين و 25% زيوت طيارة كبريتية، ونسب من الأملاح
والهرمونات المقوية جنسياً، والمضادات الحيوية، والمدرات للبول والصفراء والطمث،
وأنزيمات فحمية، ومذيبات للدهون، ومواد قاتلة للديدان، وكلما استمرت التحاليل والبحوث
كلما ظهرت للثوم فوائد كبيرة وعجائب كثيرة.
الفوائد والاستعمالات:
- في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات
تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم. كما تستعمللتوسيع المجاري الدموية،
لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
- وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن،
التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.
* لقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
- يحمي الجسم من السرطان، خاصة سرطان المعدة والأمعاء. وقد اكتشف في الثوم أكثر
من ثلاثين مادة مضادة للسرطان، تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء
التورم الخبيث.
- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة
في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.
-
يخفض مستوى الكولسترول في الدم. إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على
إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم
تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو
كان الطعام غنياً بالدهنيات.
-
يساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة
الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال.. لأنه يخفف
تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط
والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.
-
يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل، وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.
-
يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء
على سبعين نوعاً من البكتيريا.
-
مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي. يساعد في عملية الهضم،
كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي، ( إن تناول حص
من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي ).يطرد الغازات.. يخفف الإسهال.
-
يعتبر مدراً للبول وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.
* ملحوظة:
يمكن التخلص من أى رائحة غير محببة للفم من تناول الثوم بمضغ بعض فروع من النعناع أو البقدونس.
* فوائد الثوم:
- الثوم هو مضاد حيوى طبيعى، مضاد للفطريات، ويحفز الجهاز المناعى.
- يستخدم الثوم على نطاق واسع لتجنب الإصابة بنزلات البرد.
- استخدام الثوم على المدى الطويل يساعد على منع الإصابة بأمراض القلب وذلك من خلال تقليل نسبة الكوليسترول
وتقليل لزوجة الدم.
- ينظم معدلات سكر الدم بل ويمنع الإصابة بالأورام، وهناك أدلة قوية بأن الثوم لا يمنع الإصابة بالأورام السرطانية
فقط بل يبطأ من نمو الأورام.
* كيف يفقد الثوم من قيمه الغذائية؟
عند استخدام الثوم فى أغراض الطهى وإضافته للأطباق لإكسابها المذاق اللذيذ والمعروف للثوم، فلا بد وأن يمر
بمرحلة التقشير والفرى أو التقطيع مما يجعله يفقد الكثير من القيم الغذائية. مكونات الثوم متطايرة، فالثوم الخام
يحتوى على خصائص وخواص أكثر من الثوم المطهى فبمجرد تقطيع الثوم لشرائح أو فريه أو التعامل معه بأى
طريقة أخرى من طرق التقطيع فإنه يطلق إنزيمات قوية والتى تجتمع لعمل مضادات الأكسدة والتى تزيد من فوائده
الصحية. وهناك دراسة أظهرت أن مركبات الكبريت الموجودة فى الثوم تحتاج إلى عشر دقائق للتطاير بمجرد تقطيع
الثوم او فريه.
- مكملات الثوم:
من الأفضل تناول الثوم فى صورته الطازجة أو الخام، أما إذا كنت من الأشخاص التى تعانى من حساسية معينة زائدة
من العشب مثل المعاناة من الغازات وحرقان فم المعدة (الحموضة) أو حتى ظهور الطفح فيمكنك اللجوء إلى صورته
التكميلية أو ما نسميه بالمكملات بدلاً من الثوم فى صورته الطازجة فيوجد هناك زيت الثوم الذى لا يوجد له أية رائحة
أو كبسولات الثوم.
- تحذيرات من الثوم:
- الكميات الكبيرة من الثوم تسبب حرقان فم المعدة وخاصة أثناء فترة الحمل.
- الثوم الطازج قد يسبب اهتياج وقرحات عند ملامسته المباشرة لجلد الأغشية المخاطية.
* كيف تعد خبز الثوم الشهير:
طريقة عمل خبز الثوم
1 رغيف خبز فرنساوى
85 جرام زبد
فصان ثوم
* الطريقة:
- يقشر الثوم ثم يفرى جيداً.
- يخلط الزبد مع الثوم.
- يقطع رغيف الخبز إلى الشكل الذى ترغب فيه على صورة شرائح.
- تدهن الشرائح بخليط الزبد والثوم ثم توضع فوق بعضها (وكان الرغيف مكتمل).
- يلف الرغيف بورق الألومنيوم، يخبز فى فرن عالى الحرارة لمدة 15 دقيقة.
- يقدم الخبز مع السلطة وهو ساخناً.
طريقة الإستهلاك:
-
يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن. عندما يسحق الثوم (أو يمضغ)
يتحرر من الأنزيم المعروف بـ الأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت،
لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
-
يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة.
ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.
-
وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.
-
ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات، علماً بأنه
يمكن التخلص من رائحته بواسطة أوراق النعناع أو بواسطة حبوب القهوة والهال.
-
ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها.
الأمراض التي يعالجها الثوم
ترياق السموم:
تهرس خمسة فصوص ثوم، وتخلط بفنجان عسل مذاب في مغلي الحبة السوداء ويشرب ذلك
فوراً ويكرر صباحاً ومساء، بعد ذلك يتم الشفاء بإذن الله تعالى.
ويدهن بزيت الثوم مكان الألم إن كان من سم ثعبان، أو للمعدة من الخارج إن كان سماً مشروباً.
مطهر للمعدة:
يبلع على الريق فص ثوم مقطع، ويشرب بعده كوب من الشمر المحلى بعسل النحل، ويكرر يومياً
لمدة أسبوع.
مذيب للكسترول ومانع من الجلطة:
أثناء تناولك لطعام الغداء يومياً ضع في السلطة قدر فصين مهروسين وتناولهما مع السلطة يومياً..
ويا حبذا لو داومت على ذلك وكأنها من خضراوات السلطة اليومية مع بقية الطعام.
والثوم علاج فعال لضغط الدم..
ولكن بعد انضباطه يتوقف عنه لكيلا يخفض الضغط، والذي لديه انخفاض في الضغط لا يستعمل الثوم
بقدر الإمكان.
مدر للبول ومطهر للمجاري البولية:
يغلى الشعير غلياً جيداً وبعد أن يبرد يخلط فيه 3 فصوص ثوم مهروسة، ويشرب ذلك على الريق يومياً
مع الإكثار بعد ذلك من شرب عصير الليمون والسوائل، واحذر السوائل الغازية.
يقضي على الأميبا والدوسنتاريا:
تؤخذ حبة بعد تقطيعها يومياً عقب كل وجبة لمدة أسبوع، فإنه يقضي على الأميبا، ويا حبذا لو شرب
المريض ملعقة زيت زيتون بعد ذلك.
لسوء الهضم والغازات والمغص:
يشرب عصير كمثرى مخلوط فيه ثلاثة فصوص من الثوم قبل النوم يومياً، أو في وقت المغص مع
دهان البطن بزيت الثوم المخلوط بزيت الزيتون.
لعلاج التيفود:
تقطع خمسة فصوص من الثوم وخلط في لبن ساخن محلى بعسل النحل ويشرب قبل النوم مع دهان
العمود الفقري للمريض والأطراف بزيت الثوم الممزوج في زيت الزيتون، وفي الصباح يستنشق
بخار الثوم لمدة خمس دقائق.
للقروح المتعفنة:
يدق الثوم حتى يصبح كالمرهم ويضمد به على الجرح حتى وإن كان هذا مؤلماً.. ولكن ذلك يمنع
بفضل الله الغرغرينا التي قد تؤدي إلى بتر العضو والعياذ بالله تعالى.
كذلك يمكن تطهير الجروح بمزج الثوم المهروس في ماء دافئ وينظف بذلك الماء الجرح فيقتل
كل الميكروبات والجراثيم.
الدفتريا:
يمضغ فص ثوم كاللبان دون بلع لمدة ثلاث دقائق ثم يبلع، وذلك بعد كل وجبة يومياً.. ويستنشق
بعد ذلك بخار الثوم المغلي في ماء لمدة ثلاث أو خمس دقائق مع الحذر أن تتعرض للبرد.
للثعلبة:
تؤخذ عجينة الثوم ويعجن فيها (قدر ملعقة صغيرة) من البارود حتى يكون كالمرهم الأسود، ثم
تشرط الثعلبة بشفرة معقمة حتى يبدو الدم ثم يوضع المرهم ويضمد فوقه، لا تكرر هذه العملية
أكثر من خمسة أيام متوالية حتى تموت الثعلبة وينمو الشعر من جديد (مجرب).
أقوى علاج للروماتيزم:
يدق رأس الثوم بعد تقشيره ثم يعجن في عسل نحل مع ملعقة حلبة ناعمة حتى يصبح كالدهان
بعد خلطه معاً، ثم توضع لبخة على موضع الروماتيزم من المساء حتى الصباح.. مرة.. مرتان.
. ينتهي تماماً الروماتيزم بإذن الله تعالى.
للأعصاب:
يقطع فص ثوم ويبلع مع لبن ساخن عليه قطرات من العنبر على الريق يومياً، فإنه يقوى
الأعصاب ويهدئها تماماً.
للصمم:
تدق سبعة فصوص من الثوم ثم توضع في زيت الزيتون وتسخن على نار هادئة، وبعد أن تفتر
قليلاً يقطر في الأذن قبل النوم مع سدها بعد ذلك بقطعة قطن تنزع صباحاً، وتكرر هذه العملية
يوما بعد يوم، وليس كل يوم.
للقضاء على فيروس الأنفلونزا:
يشرب عصير البرتقال والليمون المضروب في سبعة فصوص ثوم، يشرب ذلك العصير على
الريق يومياً مع استنشاق بخار الثوم المغلي قبل النوم.. بعد مرة أو مرتين من ذلك العلاج العجيب.
. سوف تنتهي الأنفلونزا بإذن الله الشافي.
للزكام والرشح:
بلع فص ثوم بعد كل أكلة مع شرب عصير الثوم بالليمون مع استنشاق بخار الثوم فإنه عجيب
في علاج أمراض البرد عامة
للسرطان:
توجد في الثوم مادة (الألبين) وهي مضادة للسرطان، ولذا فإني أنصح كل مرضى السرطان
بالإكثار من أكل الثوم والجزر باستمرار، ولسوف يجد المريض نتيجة عجيبة وشفاء عاجلاً
برحمة الله وحوله وقوته إن شاء الله.
للسعال الديكي:
تقطع فصوص الثوم قدر حفنة يد، وتلقى في ماء مع قليل من الملح ليزداد البخار، ويستنشق
البخار على بعد.. وذلك يكون قبل النوم لتتم التدفئة حتى الصباح ويتكرر ذلك كل مساء لمدة أسبوع.
للسل الرئوي:
يؤخذ كل صباح ثلاثة فصوص من الثوم، وتهرس في قطعة خبز وتؤكل على الريق، وفي المساء
يستنشق بخار الثوم كوصفة السعال الديكي، ويستمر ذلك لمدة شهر.
للكوليرا:
للوقاية من الكوليرا عند انتشارها (أعاذنا الله تعالى منها والمسلمين) تؤخذ ملعقة معجون من
الثوم بعد خلطه بالعسل عند كل أكلة، فإنها أقوى وأنجع من الأمصال، وفي كل حالات الأوبئة
المعدية فإنه يفيد. لطرد الديدان:
تدق ثلاث حبات ثوم وتوضع في حليب وتشرب بدون سكر مساء قبل النوم، وفي الصباح تؤخذ
(شربة خروع) وتكرر من حين لآخر فإنها تقي المعدة من الطفيليات.
للجرب:
تؤخذ خمسة رؤوس ثوم، وتفرم، ثم تعجن في شحم الغنم أو البقر أو الجاموس، ويدهن به مكان
الجرب من المساء إلى الصباح إثر حمام ساخن مع الاستمرار تباعاً لمدة أسبوع، فإنه ينقي الجسم تماماً.
لتفتيت الحصوة:
يؤخذ عصير ليمون وزيت زيتون "وحفنة بقدونس (أوراق مقطعة)من كل واحد من الثلاثة قدر فنجان،
ومن الثوم نصف فنجان (مهروس) ويخلط ذلك معاً، وتؤخذ منه ملعقة قبل النوم يومياً، ويعقبها شرب
كمية من الماء.
للقشرة:
تدق ثلاثة رؤوس ثوم حتى تكون كالعجين، ثم تعجن في خل تفاح وتعبأ في قارورة زجاجية وتترك لمدة
أسبوع في الشمس ثم يدهن بعد ذلك الرأس مع التدليك لمدة أسبوع فسوف يقضي ذلك على القشرة
ويؤدي إلى نعومة الشعر أيضاً مع ملاحظة الدهن بزيت الزيتون بعد ذلك أي بعد الأسبوع.
لتقوية الذاكرة ومنشط عام:
تضرب ثلاثة فصوص من الثوم في الخلاط مع ثلاث حبات طماطم وقليل من الملح، ويشرب كعصير
مثلج في أي وقت فإنه مقو للنشاط العقلي والجسدي.
لتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان:
تفرم كمية من فصوص الثوم المقشورة ويدلك منها اللثة بالأصبع السبابة ثم يتمضمض بماء مغلي فيه
بقدونس لإصلاح رائحة الفم بعد ذلك مع استعمال اللبان أو النعناع.
لتقوية القدرة الجنسية:
يؤخذ الثوم ويهرس ثم يسوى في زيت زيتون على نار هادئة حتى يصفر ثم يعبأ في قارورة صغيرة، وعند
الحاجة يدهن به جذر الإحليل (العانة) بمساج دائري ولا يغسل إلا بعد ساعة، مع وجوب الالتزام بالآداب
الإسلامية المذكورة في باب الحبة السوداء لنفس الغرض.
للصداع:
يدهن بقليل من زيت الثوم مكان الصداع فإنه يزول وكأنه لم يكن، مع أخذ فص مقطع في قليل من الماء
يبلع لكي يقضي على أسباب الصداع إن كانت من المعدة، ثم تغسل الرأس فتزول رائحة الثوم مع آلام
الصداع بإذن الله تعالى.
للدوخة:
عجة البيض بالثوم وبزيت الزيتون تقضي على الدوخة تماماً، وتؤكل ثلاث مرات في ثلاثة أيام متتابعات
وهي كالعجة العادية تماماً، ولكن يكتفي عن البصل بالثوم مع قليل من الملح والبهارات.
مسكن لآلام الأسنان:
يوضع نصف فص ثوم على مكان الألم، ويصبر المريض عليه قليلاً فسرعان ما يضيع الألم تماماً
بإذن الله تعالى، فإن كان الألم في الفك كله فيوضع فص الثوم داخل صيوان الأذن جهة الفك الموجوع.
لبناء العضلات والقوة:
يؤخذ كل يوم على الريق كوب كبير من حليب النوق المذاب فيه فص أو فصين من الثوم المفروم،
ولمدة شهر على التوالي ويتوقف فترة شهر ثم يعود، وهكذا فإن ذلك يبني جسداً قوياً ولو كان صاحبه
مسناً قد بلغ من الكبر عتياً.
لتصلب الشرايين وضغط الدم:
يدق الثوم ويلقى في زيت زيتون مغطى في الشمس لمدة أربعين يوماً، ثم تؤخذ منه ملعقة على الريق
يومياً لمدة أربعين يوماً أخرى.
للوقاية من الطاعون والإيدز:
أعظم درع يرد الأمراض والأوبئة هو تقوى الله عز وجل أولاً وأخيراً وسبحان الله.. اتباعاً للأسباب
وللوقاية.. عليك بعصير الثوم وذلك بخلط ثلاثة فصوص في كوب من العسل يومياً مخلوطاً بالماء،
مع تقواك لله عز وجل ستكون دوماً في منعة وحصانة.
للعيون:
يمضغ ورق الثوم فقط ثم يوضع على العين صباحاً ومساء فإنه يشفي حتى الرمد بإذن الله تعالى
.. ولا شافي إلا الله..