* جادت قريحة الصديق أكرم محمد مصطفى (الجريف شرق) بقصيدة معبرة في رثاء إيداهور: (محلّق والنجوم تاجوج، محزّم ما بتخاف الموج، مجنّس بين جعل وزنوج، وفارس من سلالة الفونج).
* (زولنا الفيهو أحلامنا، دوام نلقاهو قدامنا، مخضّر لينا أيامنا، وكيف تنعيهو أقلامنا)؟
* (إيداهور أقيف الهجمة مُرتدة، إنت الديمة تتحدى، تسجل إنت لابدَّ، قذيفة محال بتتصدّ).
* (إيداهور مقبل وين مفارقنا؟ بعادك هو البحرّقنا، حليلك إنت عاشقنا، وللأمجاد مسابقنا)!
* (إيداهور، قبيل كان القدر مسطور، وأكيد صف الحزن بالدور، يجينا الموت علينا مرور، وتبقى عظيم غياب وحضور).
* (إيداهور، كفنك نجمة في صدرك، تجمّل فيها من حبرك، ملاحم تحكي عن قدرك، وبطولة بنيتها بي صبرك).
* شكراً أكرم اللهم أعنّا على مصيبتنا وألزمنا الصبر الجميل.
* (زولنا الفيهو أحلامنا، دوام نلقاهو قدامنا، مخضّر لينا أيامنا، وكيف تنعيهو أقلامنا)؟
* (إيداهور أقيف الهجمة مُرتدة، إنت الديمة تتحدى، تسجل إنت لابدَّ، قذيفة محال بتتصدّ).
* (إيداهور مقبل وين مفارقنا؟ بعادك هو البحرّقنا، حليلك إنت عاشقنا، وللأمجاد مسابقنا)!
* (إيداهور، قبيل كان القدر مسطور، وأكيد صف الحزن بالدور، يجينا الموت علينا مرور، وتبقى عظيم غياب وحضور).
* (إيداهور، كفنك نجمة في صدرك، تجمّل فيها من حبرك، ملاحم تحكي عن قدرك، وبطولة بنيتها بي صبرك).
* شكراً أكرم اللهم أعنّا على مصيبتنا وألزمنا الصبر الجميل.