محمد خليل أحمد خليل الأربعاء مايو 05, 2010 3:54 pm
[quote="ولد موريتان"]سوق المواسير بالفاشر بدأقبل حوالي قرابة العام
سكتت عنه السلطات وكانت المبايعات تتم فبه علي كل شئ حتي الهواء
وقيل ان اردت الاغتراب فسافر للفاشر وانخدع حوالي عشرون الف
مواطن بالمبايعات الوهمية والربوية ورهن الناس كل مايملكون
وفجأة بعد الانتخابات هوت الفأس علي الرأس
وبدأضرب الناس وقتلهم وانتفض كبر الوالي لان السكوت
عن بلاوي السوق كان ورقة انتخابية للمؤتمر الوطني
والحكاية تحتها سواهي ودواهي
(( كل المعلومات اعلاه من أصدقاءعايشو المحنة الثانية بعد محنة التشرد بدارفور وتحت مسئولية ولد موريتان[/
quote]
تحياتي
تم انشاء سوق المواسير بالفاشر بالتصديق بافتتاح عدد 70
محلا لشركتين مملوكتين لعضوين من أعضاء المؤتمر الوطني وتاجر
السوق في كل شئ العربات الملابس الخضار الحمير وحتى راعي
الغنم في الخلاء كان يأتي بغنمه ويبيعها في السوق وكان
الاتفاق على أن يتم تسليم البائع شيك يصرف بعد شهرين
بفائدة 40% حتى أصبحت فاشر السلطان قبلة لكل أهل السودان وعندما بدأ امة المساجد في التحدث حول الربا الممارس في سوق المواسير تم منعهم من قبل الوالي كبر وأطلق
بنفسه أسم سوق الرحمة على سوق المواسير ,, بعد الانتخابات ذهب الناس للبنك لصرف شيكاتهم الا أن البنك أخبرهم بأن الشيكات غير مغطية وعندما طلبو من البنك ختم الشيكات بختم RD رفض البنك وحينئذ خرج الناس في مظاهرات للمطالبة بحقوقهم الا أنه تم اطلاق الرصاص الحي عليهم فاستشهد منهم عدد وهناك جرحى بالمستشفيات ,, تم القبض على عضوي المؤتمر الوطني الا أنهم أدعو بأن اموال الناس قد تم تسليمها للوالي كبر لتمويل حملته الانتخابية
سنعود لاحقا بمذيد من التفاصيل وللتعليق
كل الود