قالوا عنها : وراء كل رجل عظيم امرأة..!!
وقال غيرهم : لو لم تكن ورائه لكان أعظم ..
المرأة كائن لا يتواءم كثيراً مع اسمه ..
فهي كـ ( اسم ) منصوفة ..
بين ( مر ) في نصفها الأول .. و ( آه ) في نصفها الثاني ..
وعلى الرغم من وجود المر في البداية والآه في النهاية ..
إلا أن المرأة هي خازنة شهد الحــــــــــــــــــــياة ..
الأحلى من الســــكر .. والأرق من من نسمات عليلة على سطح حساس ...
هناك في جوفها وفي قلبها تحديداً تنبع ( منابع الحنان ) صافية رقراقة..
يفتن بها كل من يتفاعل معها..
هي كائن وديع جداً في صوتها وصورتها واحساسها ..
وهي الأقدار على تحريك كل شعور ساكن في قلب الرجل ..
والأقدار على دفع الحياة بروحها داخله ..
( المرأة ) تسمية اخترناها كغطاء لذلك الكائن اللطيف ..
حتى لا تنهشه أنياب الحاسدين ..
كثيراً ما يكتشف الرجل ما فيه من خلالها فهي ( مرآة ) صادقة ..
قادرة على عكس صورة الرجل من الداخل بكل جلاء ووضوح ..
فيما سلف كنا نرمق المرأة من وجهها ( الحسن ) ..
أما وجهها ( القبيح ) فهو عكس كل ما ذكرناه سلفاً..
مع زيادة (مرّين ) و (آهين ) مزعجة..
لذا خذوا قدر حاجتكم من حنانها .. وفروا فرار الخائفين إذا كشّرت عن أنيابها ..
فـ ( أنيابها ) لا تستقر إلا في القلب ..
وإذا أدمت القلب .. تمدد جسده ليستريح إلى الأبد ..
(المرأة ) قادرة على تحمل الكثير من الصفعات ..
أما الرجل فإن صفعة واحدة في قلبه كفيلة بـ ( قتل )
كل شيء تجاهها ..
من تصل إلى (قلبي ) (قبلي) ..
هي أقرب وأصدق النساء إلى قلبي هكذا يعيش الرجال ..
لذا لا يستطعمون الحياة بلا ( امرأة ) ..
فتصبح حياتهم قاسية موحشة ..
على الرغم ان (المرأة ) هي الكائن الوحيد ..
القادر على افتراس الرجل بكامل شحمه ولحمه وهو في تمام الرضا..
وهكذا تدور رحى الحياة ومطحونها ( دقيق ) مشاعرنا كـ ( بشـــر ) ..
وحتى همسه اخري ...
وقال غيرهم : لو لم تكن ورائه لكان أعظم ..
المرأة كائن لا يتواءم كثيراً مع اسمه ..
فهي كـ ( اسم ) منصوفة ..
بين ( مر ) في نصفها الأول .. و ( آه ) في نصفها الثاني ..
وعلى الرغم من وجود المر في البداية والآه في النهاية ..
إلا أن المرأة هي خازنة شهد الحــــــــــــــــــــياة ..
الأحلى من الســــكر .. والأرق من من نسمات عليلة على سطح حساس ...
هناك في جوفها وفي قلبها تحديداً تنبع ( منابع الحنان ) صافية رقراقة..
يفتن بها كل من يتفاعل معها..
هي كائن وديع جداً في صوتها وصورتها واحساسها ..
وهي الأقدار على تحريك كل شعور ساكن في قلب الرجل ..
والأقدار على دفع الحياة بروحها داخله ..
( المرأة ) تسمية اخترناها كغطاء لذلك الكائن اللطيف ..
حتى لا تنهشه أنياب الحاسدين ..
كثيراً ما يكتشف الرجل ما فيه من خلالها فهي ( مرآة ) صادقة ..
قادرة على عكس صورة الرجل من الداخل بكل جلاء ووضوح ..
فيما سلف كنا نرمق المرأة من وجهها ( الحسن ) ..
أما وجهها ( القبيح ) فهو عكس كل ما ذكرناه سلفاً..
مع زيادة (مرّين ) و (آهين ) مزعجة..
لذا خذوا قدر حاجتكم من حنانها .. وفروا فرار الخائفين إذا كشّرت عن أنيابها ..
فـ ( أنيابها ) لا تستقر إلا في القلب ..
وإذا أدمت القلب .. تمدد جسده ليستريح إلى الأبد ..
(المرأة ) قادرة على تحمل الكثير من الصفعات ..
أما الرجل فإن صفعة واحدة في قلبه كفيلة بـ ( قتل )
كل شيء تجاهها ..
من تصل إلى (قلبي ) (قبلي) ..
هي أقرب وأصدق النساء إلى قلبي هكذا يعيش الرجال ..
لذا لا يستطعمون الحياة بلا ( امرأة ) ..
فتصبح حياتهم قاسية موحشة ..
على الرغم ان (المرأة ) هي الكائن الوحيد ..
القادر على افتراس الرجل بكامل شحمه ولحمه وهو في تمام الرضا..
وهكذا تدور رحى الحياة ومطحونها ( دقيق ) مشاعرنا كـ ( بشـــر ) ..
وحتى همسه اخري ...